كلمات فارغه كلام لامضمون له عبارات يحشون بها كلامهم جمل وأوصاف بليغه وكاذبه ،
يقولون بأن ليبيا واحده متحده ،يقولون بأن ليبيا واحده وشعبها واحد ،يقولون بأن ليبيا تتسع للجميع ،يقولو نعم للشفافية ،يقولون نعم للحرية وللتعبير المطلق، ولاكن تبقى هذه مجرد أكاذيب ،اكاذيب علقت بخيوط العنكبوت ،كنا نقول لاللحزبية كانا نقول من تحزب لفئه أو لقبيله فقد خان ، والقبيله ليست إلا مضله اجتماعية ،وفعليآ لم يكن هناك لا سيد ولا مسيود ، لم نعرف سلاحآ ولا حتى عيارآ في تلك الفتره ، أم الأن فقد رجعنا لعصر العبودية والضلام حيث يعامل فيها الأسمر على أنة عبد رقيق لاقيمه لحياته ،وحيث تمت تصنيف القبائل كل حسب درجه من الأحترام متناسين بأن العمل الصالح هو من يمثل الأنسان ،ممارسات قمعية سجون سرية ، سطو ،خطف ،قتل ،(أغتصاب) ،ماكنا نعرف معنى القتل أو الخطف او إلى ما ذلك والتي لم نكن نعرفها قبل هي حالات الأغتصاب ،وضع مؤسف وضع محزن وضع مبكي هل هكذا تكون الثورات !!! أذآ فالتسقط الثورات بل سحقآ للثورات التي أرجعتنا إلى عصور الضلمه ،ها أنا اليوم أسمع عدة قعقعات للبركان العقعقعات التي تأتي قبل الأنفجار الكبير الذي سيحرق كل من سيقف في وجهة ،أخذآ بحقه ولن يترك خلفه إلا رماد الأوغاد والحاقدين التي أعمتهم أفكارهم الشيطانية عن رؤية الحق الجلي الذي لاريب فية ، وسينجى كل من هو مؤمن بالحق وبالحرية ،الحرية التي تضع الرجل المناسب في المكان المناسب الحرية التي يكون فيها الأنسان عبدآ لله لا للصليب ،ويكون القضاء فيها بشرع الله لكي تسقط ماقولة السفهاء (القانون أعمى) .
*مضت 42 بحلوها وبمرها لم نسمع عن ما يسمى (بقانون حضر التجول) قط ،السؤال اللذي يراود العقول النيره لماذا تم فرض هذا القانون الأن أي بعد غياب الدوله (الجماهيريه) ، نحن نعلم بأن هذا القانون ينفذ في الأوقات العصيبه التي تكون فيها قيادة الدوله شبه منهاره ، والتي بدورها تأمل أن يكون هذا القرار هو المنجى ولاكن لن يتسنى للغريق النجاه بواسطة قشه ، محاولات غير مجدية لعصابه فالأصل هي غير متحده ،الأن ياساده نحن في الدوله ألادوله !!! نعم نحن في مساحات شاسعه نأكل ونشرب ونسعى لا رقيب ولاحسيب لا أمن ولن يكون هناك أمان فالأمان جزء لن يتجزء من الأمن ،عندما تم تدمير اسوار المعسكرات ونهب ممتلكاتها من سلاح وعده وعتاد مالذي كانو يطمحون ألية بفعلتهم ،أليست هذه تجاوزات ! أليست هذه أعتداء وبكل وقاحه على الأمن والأمان ،الم يحطمو أبواب السجون ويخرجو منها الاف المؤلفه من المجرمين الم يطلعو الأجنبي على مستندات الدوله فكيف تأتون وتطلبون الأمن والأمان ياللوقاحه ،هاقد مضت سنتان ونحن بذلك ندخل في السنة الثالثه ولم تتحقق 1% من الوعود ،مليارات مفقوده قبائل ذات ثقل بشري مهجره ،أناس بريئه تقبع وراء قضبان لايدري أحد أين توجد حتى !! دخول المذهبات العقلية من شرب وحقن وعقاقير ،كثرة الدعاره وبشكل مركز ،تجارة السلاح وبشكل علني ،لا وجود لضمانات لأي شخص بأنه سيبقى على هذه الأرض حيآ ، سرقت الثروه البحرية لأقليمنا البحري وهذا ليس بالجديد فهم لم يتزحزحو من الموقع منذ 2011ف رمي النفايات الأشعاعية في الصحراء الليبية وبسبب جهل بعض الفئات لايوجد أي توعية عن هذا الموضوع وأنا أشك بأنهم سيستمرون تجاهلهم لهذا الموضوع حتى ولو عرفو بمخاطر هذه الأشعاعات ،وقد أكتشفنا بأن الصواريخ التي كان يقصف بها العدو الصليبي )(natoهي من الأسلحه الراديولوجية التي تحتوي على نسب عالية من الأشعاعات التي تقضي على شعب بأسره حيث تبقى الأشعاعات في مكانها لتنتقل بعدها لأماكن شته من هذا الوطن الحبيب بواسطه عوامل التعرية والأشخاص الذين يصابون ولم يتوفو ستكون خلفتهم مشوهه وغير سليمه ،فهم بذالك يقضون على النسل المسلم والعربي حتى بأنسحاب الكاذب لهذا الحلف الوضيع ، ومما لايعرفه السذج بأن امريكا لديها شغف كبير بأن تطئ أقدامها هذه الأرض ولاكنها تريد بقاء دائم لها في بالتالي تعد وترتب أوراقها لدخول شرعي وبقوه لهذا الوطن رغمآ عن أنوف الشعب .
أنتهى .....وللحديث بقيه .....
تحياتي لكم /ابوهادي كاتب و ن.
يقولون بأن ليبيا واحده متحده ،يقولون بأن ليبيا واحده وشعبها واحد ،يقولون بأن ليبيا تتسع للجميع ،يقولو نعم للشفافية ،يقولون نعم للحرية وللتعبير المطلق، ولاكن تبقى هذه مجرد أكاذيب ،اكاذيب علقت بخيوط العنكبوت ،كنا نقول لاللحزبية كانا نقول من تحزب لفئه أو لقبيله فقد خان ، والقبيله ليست إلا مضله اجتماعية ،وفعليآ لم يكن هناك لا سيد ولا مسيود ، لم نعرف سلاحآ ولا حتى عيارآ في تلك الفتره ، أم الأن فقد رجعنا لعصر العبودية والضلام حيث يعامل فيها الأسمر على أنة عبد رقيق لاقيمه لحياته ،وحيث تمت تصنيف القبائل كل حسب درجه من الأحترام متناسين بأن العمل الصالح هو من يمثل الأنسان ،ممارسات قمعية سجون سرية ، سطو ،خطف ،قتل ،(أغتصاب) ،ماكنا نعرف معنى القتل أو الخطف او إلى ما ذلك والتي لم نكن نعرفها قبل هي حالات الأغتصاب ،وضع مؤسف وضع محزن وضع مبكي هل هكذا تكون الثورات !!! أذآ فالتسقط الثورات بل سحقآ للثورات التي أرجعتنا إلى عصور الضلمه ،ها أنا اليوم أسمع عدة قعقعات للبركان العقعقعات التي تأتي قبل الأنفجار الكبير الذي سيحرق كل من سيقف في وجهة ،أخذآ بحقه ولن يترك خلفه إلا رماد الأوغاد والحاقدين التي أعمتهم أفكارهم الشيطانية عن رؤية الحق الجلي الذي لاريب فية ، وسينجى كل من هو مؤمن بالحق وبالحرية ،الحرية التي تضع الرجل المناسب في المكان المناسب الحرية التي يكون فيها الأنسان عبدآ لله لا للصليب ،ويكون القضاء فيها بشرع الله لكي تسقط ماقولة السفهاء (القانون أعمى) .
*مضت 42 بحلوها وبمرها لم نسمع عن ما يسمى (بقانون حضر التجول) قط ،السؤال اللذي يراود العقول النيره لماذا تم فرض هذا القانون الأن أي بعد غياب الدوله (الجماهيريه) ، نحن نعلم بأن هذا القانون ينفذ في الأوقات العصيبه التي تكون فيها قيادة الدوله شبه منهاره ، والتي بدورها تأمل أن يكون هذا القرار هو المنجى ولاكن لن يتسنى للغريق النجاه بواسطة قشه ، محاولات غير مجدية لعصابه فالأصل هي غير متحده ،الأن ياساده نحن في الدوله ألادوله !!! نعم نحن في مساحات شاسعه نأكل ونشرب ونسعى لا رقيب ولاحسيب لا أمن ولن يكون هناك أمان فالأمان جزء لن يتجزء من الأمن ،عندما تم تدمير اسوار المعسكرات ونهب ممتلكاتها من سلاح وعده وعتاد مالذي كانو يطمحون ألية بفعلتهم ،أليست هذه تجاوزات ! أليست هذه أعتداء وبكل وقاحه على الأمن والأمان ،الم يحطمو أبواب السجون ويخرجو منها الاف المؤلفه من المجرمين الم يطلعو الأجنبي على مستندات الدوله فكيف تأتون وتطلبون الأمن والأمان ياللوقاحه ،هاقد مضت سنتان ونحن بذلك ندخل في السنة الثالثه ولم تتحقق 1% من الوعود ،مليارات مفقوده قبائل ذات ثقل بشري مهجره ،أناس بريئه تقبع وراء قضبان لايدري أحد أين توجد حتى !! دخول المذهبات العقلية من شرب وحقن وعقاقير ،كثرة الدعاره وبشكل مركز ،تجارة السلاح وبشكل علني ،لا وجود لضمانات لأي شخص بأنه سيبقى على هذه الأرض حيآ ، سرقت الثروه البحرية لأقليمنا البحري وهذا ليس بالجديد فهم لم يتزحزحو من الموقع منذ 2011ف رمي النفايات الأشعاعية في الصحراء الليبية وبسبب جهل بعض الفئات لايوجد أي توعية عن هذا الموضوع وأنا أشك بأنهم سيستمرون تجاهلهم لهذا الموضوع حتى ولو عرفو بمخاطر هذه الأشعاعات ،وقد أكتشفنا بأن الصواريخ التي كان يقصف بها العدو الصليبي )(natoهي من الأسلحه الراديولوجية التي تحتوي على نسب عالية من الأشعاعات التي تقضي على شعب بأسره حيث تبقى الأشعاعات في مكانها لتنتقل بعدها لأماكن شته من هذا الوطن الحبيب بواسطه عوامل التعرية والأشخاص الذين يصابون ولم يتوفو ستكون خلفتهم مشوهه وغير سليمه ،فهم بذالك يقضون على النسل المسلم والعربي حتى بأنسحاب الكاذب لهذا الحلف الوضيع ، ومما لايعرفه السذج بأن امريكا لديها شغف كبير بأن تطئ أقدامها هذه الأرض ولاكنها تريد بقاء دائم لها في بالتالي تعد وترتب أوراقها لدخول شرعي وبقوه لهذا الوطن رغمآ عن أنوف الشعب .
أنتهى .....وللحديث بقيه .....
تحياتي لكم /ابوهادي كاتب و ن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف ردآ اذا كانت لديك وجهة نظر في الموضوع